الشهادات - التوصيات

لقد عانيت من الحساسية لعدة سنوات.  أصبت بالحساسية في وقت لاحق من حياتي في منتصف الثلاثينيات من عمري ، وأصبحت أعاني من حساسية تجاه حبوب اللقاح والعفن والغبار والأشجار والزهور في الغالب. كان الربيع والصيف والخريف أسوأ أوقاتي. 

العلاجات السابقة للحبوب ، والمصل المحقون في ذراعي (العلاج لمدة 5 سنوات) وحقن الأنف لمدة عامين لم تحقق سوى نجاح هامشي. معتقدًا أنه لا يوجد شيء آخر يمكن القيام به ، لقد تحملت العطس وسيلان العيون وسوء الصحة العامة لمدة 15 عامًا تقريبًا. 

في رحلة عمل إلى ألبرتا مع زميلي في العمل بي ليانغ ، أتيحت لنا الفرصة لمناقشة علاجه السابق للحساسية عن طريق الوخز بالإبر. على الرغم من أنني عانيت ، لم يكن لدي الكثير من الإيمان والأمل في الأدوية والعلاجات البديلة ، ناهيك عن قيام شخص ما بإدخال الإبر في داخلي ، لذلك وضعت الفكرة بعيدًا في بنك الذاكرة. 

في اليوم السابق لعيد الأم هذا العام ، أقام النادي الاجتماعي لشركتنا بطولة غولف اجتماعية في أفونلي.  بعد، بعدما
لعب الجولف في ذلك اليوم ، شعرت بالفعل بالمرض إلى حد ما في رحلة العودة إلى الوطن. في يوم الأم ، كنت مريضًا جدًا لدرجة أنني لم أستطع النهوض. 
كانت عيني تدمع بشدة ، كانت عيناي وجفاني خشنتين وشعرت أنه كان هناك كيس من الرمل في عيني.  كنت محبطًا للغاية ومثبطًا للعزيمة لدرجة أنني فكرت في ما قاله لي ليانغ قبل أسابيع وأعتقد أنني وزوجتي يجب أن أتصل بهذا الزميل ليانغ لأن الحياة لم تكن معاناة ممتعة مثل هذه إذا كان هناك شخص ما يمكن أن يساعدني.

لقد رأيت ليانغ أول شيء صباح يوم الاثنين وتجاوز بعض المعلومات من الدكتور ليو. أظهرت المعلومات أن
كان لدى هذا الرجل الكثير من أوراق الاعتماد لذلك كان لدي مستوى أفضل من الثقة حول هذه الفكرة بأكملها.  اتصلت بالدكتور ليو وحددت موعدًا لذلك المساء.  لقد فحصني واقترح أنه شعر أنه يستطيع مساعدتي وقدم لي أول علاج لي وخبرتي في الوخز بالإبر قبل مغادرتي المكتب.  اقترح أنني سأحتاج إلى حوالي 15 جلسة لإكمال علاجي.  ظننت أنني سأحاول ذلك لفترة قصيرة وأرى ما حدث كما عشت من العلاج الأول ولم يضر بقدر ما اعتقدت أنه يجب بالتأكيد. 

بعد 5 أو 6 علاجات ، بدأت أشعر بالتحسن ، لكنني ما زلت متشككًا إلى حد ما ، لم أكن مقتنعًا بنسبة 100٪ أن ذلك كان بسبب علاجات الوخز بالإبر. بعد حوالي 8 علاجات ، بدأت بالفعل أشعر بالتحسن واستفسرت من الصبر الآخرين الذين كانوا يغادرون مكتب الدكتور ليو عن شعورهم. قالوا جميعًا إنهم كانوا يشعرون بالروعة ولديهم الكثير من الطاقة. فقط كيف كنت أشعر الآن. في هذه المرحلة ، قررت الاستمرار في الدورة والحصول على 15 علاجًا ومعرفة ما سيحدث. 

كنت قد أخبرت الدكتور ليو أنني قد تناولت بعض رذاذ الأنف العلاجي كما وصفه دكتوري العادي وتساءلت عما إذا كان يجب علي التوقف عن تناول هذا الدواء. اقترح عدم الإقلاع عن التدخين حتى الآن.  كما أشار إلى وجود بعض
الطب الصيني الذي يمكن أن يقدمه لي للمساعدة في حالتي لكنه لم يدفعها. 

بعد حوالي 11 أو 12 جلسة علاج شعرت وكأنني أستطيع مصارعة تمساح. خرجت ولعبت الجولف مرة أخرى مشيت 18 حفرة حاملاً مضارب الجولف الخاصة بي.  كانت هذه قدماً لم أتمكن من القيام بها منذ سنوات. 
 
بعد 15 جلسة علاج أولية كنت أشعر بأنني ممتاز ولكن الدكتور ليو اقترح علي أن أحصل على عدد قليل من العلاجات ، ربما من 3 إلى 5.  ولأنني شعرت بحالة جيدة جدًا ولم أرغب في عودة الآثار السلبية للحساسية ، فقد اخترت أن أفعل ذلك أيضًا. 
 
في اليوم السابق على علاجي الأخير (# 20) سألت الدكتور ليو عن موعد عودتي لمتابعة العلاج الإضافي.  اقترح أنه لا ينبغي أن أعود على الإطلاق هذا العام. ربما في العام المقبل إذا شعرت ببعض الآثار السيئة ولكن ربما لن أحتاج إليها. 

ثم سألته عن هذا الدواء الصيني الذي ذكره سابقًا ، إذا كنت سأحتاج إلى هذا الدواء.  هو قال لا.  لم يشعر أنني سأحتاج هذا.  لقد فاجأني هذا كثيرًا لأنني اعتقدت أنه لا بد من وجود شيء آخر غير مجرد الوخز بالإبر ، لكن الإجابة كانت لا. 

لقد تناولت أي دواء على الإطلاق منذ علاجي الـ 13 ولم أتناول أي دواء منذ ذلك الحين وما زلت أشعر بالامتياز ولدي الكثير من الطاقة. 

منذ العلاجات ، قمت بإعادة تنسيق الحدائق الخلفية الخاصة بي باستخدام التراب والأشجار والزهور والعشب.  هذه قدم
لم أكن لأقوم بها في السنوات العشر الماضية. لم أرتدي حتى قناعًا. 

في نهاية الأسبوع الماضي ، ذهبنا للتخييم ، ونخيم في العشب والأشجار. كان هذا وقتًا آخر في الماضي كنا نستمتع به كعائلة سابقًا ، لكن كان علينا الاستسلام لأنني سأمرض دائمًا للاستمتاع بها. 

أنا مقتنع تمامًا أن العلاجات التي قدمها لي الدكتور ليو قد ساعدتني في الحساسية وسمحت لي مرة أخرى بالاستمتاع بموسمي الربيع والصيف. 

لم أشعر أبدًا بهذا الشعور الجيد منذ 15 عامًا أو أكثر.  فقط الوقت سيحدد ما سيأتي به غدًا أو العام المقبل ، لأنني لم أختبر هذا من قبل. لا يسعني إلا أن أتمنى وأثق فيما استطاع هذا الرجل أن يفعله من أجلي.  أشعر حقًا أنه يريد بصدق مساعدة الناس في قدرته على أداء الوخز بالإبر. إنه لا يحاول بيع أي شيء آخر باستثناء قدرته على مساعدة الناس في علاجه.

إس. ووكر